ما
بقيتش أشوفك زيهم
و
لا حتى عينى
بقت
وسيلتى ف رؤيتك
و
الحالة شيش
باقفل
جفونى و أقول لهم
لما
تلاقونى سافرت بالروح للمدى
ما
تصحونيش
أنا
بابقى فى حضرة نعيم المنتهى
روحى
اللي لما قابلتها
فعلاً
باعيش
و باشوف
و باشعر بالجمال
و النور
تلال
بيبُص
من وسط السلال
اللي
غازلها القلب خيش
ما بقيتش
أشوفك زيُهُم
أُنثى
و خلاص
و اللي
يحِس القلب بيه
مِن
كُتر حسنه
ما يتحكيش