باكتبنى
قبل ما باكتبك
و
إن جيت أصرَّح بارتِبِك
شوقى
و شوقك فى الفضا
حُكم
القَضا
يفضل
تمَلِّلى مُشتَبِك
حالة
عِناق تجمع روحين
نظرات
عيونهم مفضوحين
بيعيشوا
أحلى سنين حياتهم
سابحين
... ناسيين همومهم
و الهوى
من حين لحين
يغلبنى
قبل ما يغلِبِك
و أرجع
عيونى ...
تبُص
ف عيونك خجل
و أرسمنى
على كفِّك خطوط
و ألقانى
فعلاً بارسِمِك
و اشعُر
بإِنِّى بين إديكى
مُرْتَبِكْ